أي ساعة تعمل عن طريق وزنها. أول هذه الساعات ظهر في منتصف القرن السابع عشر، وقد كان لها رف على هيئة ذراع معلقة بالحائط، وتمسك اليد بسلسلة معلق عليها الساعة التي تأخذ شكل الكرة الأرضية.وحتى يتم تعبئة الساعة، كان يتم رفعهاويقوم ملف زنبركي بسحب السلسلة داخل الساعة، وحيت يتم تحريرها، تهبط الساعة. وقد وصف موريس ويلر واحدة من آلاته عام 1684، الساعة التي تعمل على إسقاط سطح مائل. يوجد ثقل محوري داخل الساعة يقوم بتزويد القطار بالطاقة حين يحاول أن يكون في وضع أفقي، وذلك عبر القوة الفعلية التي تنشأ عن الساعة التي تعمل على إسقاط سطح مائل. وتم وضع الساعات والدقائق على الساعة، أما الأيام والأساسبيع فوضعت على السطح المائل. واليوم يشير هذا المصطلح في أغلب الأحوال إلى الساعة الصامتة التي صنعت في القرن العشرين. وقد كان لهذه الساعة قاعدة تحمل عمودين مع رف مسنن يربط أحد العجلات بحركة الساعة. ويتم رفع الساعة إلى أعلى العمودين يدويا، وبالتالي تعمل بواسطة وزنها االفعلي، ميزان الساعة مرئي بوضوح ويدق عبر بندول قصير. هذه الساعات، التي تسمى ايضا بساعات الأرفف، كانت شائعة للغاية في فترة محددة فقط.